فارس ممنوع من أكل الأشياء إلّي بيحبها، وكمان ما بيقدر يشارك بأي لعبة أو رياضة خارجية بسهولة بسبب خوف إمه من تعرضه للجراثيم والمرض.
تأثير المشكلة
نشوء الخلافات بين أم فارس ووالده بسبب اختلافهم بخصوص اهتمامات فارس.
ثقة فارس مهزوزة بسبب انتقاد أقرانه لنوعية أكله
شعور فارس بإنه منبوذ بسبب نظام حياته الصارم
توتر وقلق ليلى الدائم على فارس
معرفته بالحل
والد فارس عرّف ليلى على اختبار ال DNA على إنه وسيلة جديدة حتى يلاقوا حل وسط بخصوص نظام حياة فارس، وقادهم اهتمامهم ليكتشفوا إنه الاختبار بيعطي نتائج وتوصيات مخصّصة بتناسب كل فرد بحسب تكوينه البيولوجي.
باعتقادهم إنه ممكن المشكلة تنحل بمجرد ما عملوا الاختبار وأخدوا بتوصياته.
تأثير الاختبار على حياتهم
انصدمت ليلى بمعرفة إنه كل إشي عملته حتى تحمي ابنها كان شبه غيرصحيح بعد ما وضّحت نتائج الاختبار عدم وجود أي نوع حساسية تجاه الأكل بالإضافة لمناعة أعلى من الوضع الطبيعي ومعدل أيض مرتفع في جسم فارس.
بفضل المعلومات إلّي بيقدّمها الاختبار وجلسة الاستشارة الفردية مع أخصائي تغذية واستشاري صحي، صار عند ليلى دافع لتوقف نظامها الحياتي الصارم وغير المفيد بعد ما كانت متمسّكة فيه وبتدّعي إنه مفيد.
لمس فارس تغيرات في كل جانب في حياته بعد الاختبار، لإنه ببساطة صار طفل أسعد بيلعب وبينخرط بالأطفال وبيجرّب كل إشي زي أي طفل طبيعي، بالإضافة إلى إنه نظامه الغذائي المتوازن بيسمحله يتناول أنواع أكتر من الأكل بتزوده بقيمة غذائية أفضل.